Home Arabia Felix الرميح يدعوا الليبيين للخروج والانضمام لانتفاضة فدينا

الرميح يدعوا الليبيين للخروج والانضمام لانتفاضة فدينا

980


Download PDF
اعلن المستشار الاعلامي محمد الرميح رئيس حراك رشحناك انضمامه ودعمه الكامل لانتفاضة فدينا الحراك الشعبي المنبثق من الشعب المقرر خروجها يوم الخميس السابع والعشرين من يوليو الجاري

وأوضح الرميح بإن حراكه مع الشعب   والمصلحة الوطنية والشعارات السلمية الذي يطالب بها الشعب الليبي بإسقاط كافة الأجسام السياسية والمناصب السيادية ورسم خارطة الطريق الذي ينتظرها الليبيون بعقد الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية مفتاح الحل للوطن والمواطن

وأضاف الرميح بإن انتفاضة فدينا جاءت في توقيت مهم بمقدورها إنهاء الفوضى السياسية التى انتهكت سيادة الوطن وكرامة مواطنيه

وأكد الرميح بإن انتفاضة فدينا جاءت تأسيسها من الشعب وتخدم مصلحة الشعب يقودها الليبيون الغيورين على ليبيا والليبيين بشكل سلمى انطلاقاً من حق التظاهر الذي يكفله كافة المواثيق الدولية

وحث الرميح كافة الليبيون والليبيات في كافة ربوع الوطن بالخروج في الساحات والميادين لتقرير المصير والعبور بالوطن لبر الأمان وبناءها مجدداً بانتخابات رئاسية وبرلمانية واختيار الشخص المناسب في المكان المناسب

ودعا الرميح كافة وسائل الإعلام المحلية والدولية تغيطة الحدث لإيصال صوت الليبيين للعالم اجمع وبناء ليبيا الذي يطمحون بها والتي تحفظ حقوق مواطنيها وحفاظاً على خيراتها ومقدراتها ملك أجيالنا القادمة

كما حمل الرميح بعثه الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مسؤولية تأمين الانتفاضة انطلاقاً من دورهم الذي جاءت به وسعيهم لحل الازمة الليبية

ودعا الرميح كافة الأجهزة الأمنية والاجسام العسكرية بالوقوف مع مطالب الشعب وأى اختراق إمني للمتظاهرين يعد اختراق واضح ضد حقوق الإنسان ومساندة لاستمرار الفوضى وإبقاء الأجسام السياسية التى عاتت في الوطن الفساد فالليبيون يحق لهم العيش بأمان في وطن يسع كل الليبيبن

Autore Redazione Arabia Felix

Arabia Felix raccoglie le notizie di rilievo e di carattere politico e istituzionale e di sicurezza provenienti dal mondo arabo e dal Medio Oriente in generale, partendo dal Marocco arrivando ai Paesi del Golfo, con particolare riferimento alla regione della penisola arabica, che una volta veniva chiamata dai romani Arabia Felix e che oggi, invece, è teatro di guerra. La fonte delle notizie sono i media locali in lingua araba per dire quello che i media italiani non dicono.